أبعث اليك تحياتي الفراغية وأشواقي التحليلية , محملة ببراهيني الهندسية شكلها مستطيل وحلها مستحيل . أتذكرين يوم كنا نتمشي على الخط المستقيم ونستمتع بالشعاع الوارد سين فتحة , ويوم كنا نستظل بظله ونضرب بعضنا بجدول الضرب ؟
فراقك جعلني شبه منحرف وطيفك يرافقني كمنتصف الزاوية من أجلك جعلت من نفسي قاسما مشترك أعظم , ومثلثا متوازي الساقين , وما زالت نظرية تاس تعبر عن توازي حبي لك مع حبي للمتطابقات الشهيرة اذكريني انتي يا وتر حياتي ويا ضلعي القائم ...
يالله وين الردوود